علاج الأنسجة الضامة

طعم الأنسجة الضامة

التعريف:

التعريف: طعوم الأنسجة الضامة هي الطريقة الأكثر شيوعًا المستخدمة لعلاج انكشاف الجذر. أثناء الإجراء، تقطع سديلة من الجلد في سقف الفم (الحنك) وتزال الأنسجة أسفل السديلة، وتسمى الأنسجة الضامة تحت الظهارية، ثم تخاط أنسجة اللثة المحيطة بالجذر المكشوف.

مثال على حالة طعم النسيج الضام؛ امرأة تبلغ من العمر 48 عامًا، غير مدخنة تشكو من أسنانها القبيحة والطويلة، بعد دراسة هذه الحالة بعناية وجد الأطباء أن أفضل حل هو اللجوء إلى طريقة طعم النسيج الضام.

طعوم لثوية حرة

على غرار طعم النسيج الضام، تنطوي الطعوم اللثوية الحرة على استخدام أنسجة من شقف الفم. ولكن بدلاً من صنع سديلة وإزالة الأنسجة تحت الطبقة العليا من اللحم، تتم إزالة كمية صغيرة من الأنسجة مباشرة من سقف الفم ثم ربطها بمنطقة اللثة التي يتم علاجها. وتستخدم هذه الطريقة في معظم الأحيان لدى الأشخاص الذين لديهم لثة رقيقة ويحتاجون إلى أنسجة إضافية لتكبير اللثة.

طعوم العُنيقة

في هذا الإجراء، بدلاً من أخذ الأنسجة من سقف الحنك، يؤخذ الطعم من اللثة حول أو بالقرب من السن التي تحتاج إلى إصلاح. تُقطع السديلة، التي تسمى العنيقة، جزئيًا فقط، بحيث تظل حافة واحدة متصلة. ثم تسحب اللثة إلى أعلى أو أسفل لتغطية الجذر المكشوف ثم نخيطها في مكانها. لا يمكن تطبيق هذا الإجراء إلا لدى الأشخاص الذين لديهم الكثير من أنسجة اللثة بالقرب من السن.

يفضل بعض أطباء الأسنان والمرضى استخدام مواد الطعم من بنك الأنسجة بدلاً من سطح الفم. في بعض الأحيان، تستخدم البروتينات المحفزة للأنسجة لتشجيع القدرة الطبيعية لجسمك على نمو العظام والأنسجة. يمكن لأطباء الأسنان إطلاعك على أفضل طريقة ملائمة لحالتك.

الخدمات

تقويم الأسنان